سكاي لاب
الرحلات المأهولة[عدل]
بدأت تجارب ناسا بالطائرات الصاروخية التي تم اتخاذها كخطوة أخرى من قبل وكالة ناسا لدعم رحلات فضائية، وأولها كانت الصواريخ المأهولة والصواريخ التي أطلقتها القوات المسلحة الأمريكية. وعندما تحول الاهتمام إلى الوصول إلى القمر، معقدة الحل المختار ولكن أيضا أكثر اقتصادا. وأدخلت مشاريع داعمة، سواء المأهولة وغير المأهولة وصواريخ أكبر جنبا إلى جنب مع المركبات الفضائية المتقدمة. ,و بعد الهبوط على سطح القمر ونهاية سباق الفضاء تراجعت الأنشطة التابع لناسا. وقد بعثت وكالة ناسا أكثر من 100 بعثة مأهولة منذ عام 1958.[3]الطائرة الصاروخية إكس 15 (1958-68)[عدل]
هذه الطائرة قادره على الذهاب إلى أي مكان في العالم والعودة إلى الولايات المتحدة دون التزود بالوقود فهي قادره على الانطلاق بسرعة تبلغ حوالى سبعة أضعاف سرعه الصوت (7 ماخ) إذ انها مزودة بمحرك يولد ضغطاً صاروخياً 22.650 كجم ضغط. هذه الطائرة يمكنها ان تجتاز ما بين نيويورك ومنطقه الخليج العربي في نحو 20 دقيقة.برنامج ميركوري (1959-63)[عدل]
برنامج أبولو (1969-72)[عدل]
أحد الأسباب التي أدت لبدأ المشروع هو المنافسة بين الولايات المتحدة الأمريكية مع الاتحاد السوفياتي حيث كان الاتحاد السوفيتي عام 1961 أول دولة تبعث إنساناً إلى الفضاء يدور حول الإرض كقمر صناعي وهو رائد الفضاء الروسي جاجارين. وكان ذلك في فترة الحرب الباردة. فرأى الكثير من الأمريكيين أنه يجب على الولايات المتحدة التسابق والتفوق على الاتحاد السوفياتي في مجال استكشاف الفضاء.
سكاي لاب (1965-79)[عدل]
مختبر السماء (بالإنجليزية: Skylab) هي أول محطة فضاء تطلقها الولايات المتحدة الأمريكية. كما هي المحطة الوحيدة التي أطلقتها الولايات المتحدة دون مساهمة دول أخرى. وتعتبر سكاي لاب ثاني محطة فضائية تدور في مدار الأرض.مكوك فضاء[عدل]
الخاص بـوكالة ناسا الأمريكية، والذي يدعى رسميا نظام النقل الفضائي (STS)، هو مركبة فضائية تستخدم من طرف حكومة الولايات المتحدة لرحلات الفضاء المأهولة، والذي سحب من الخدمة سنة 2011 بعد 135 عملية إقلاع.مشروع أبولو-سويوز التجريبي (1965-79)[عدل]
(بالإنجليزية: Apollo-Soyuz Test Project) يقوم على الالتحام بين وحدة القيادة لبرنامج أبولو ومركبة سويوز السوفيتية في مدار حول الأرض. هو أول مشروع فضائي مشترك بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي، وكان هذا المشروع هو الأخير لبرنامج أبولو وآخر بعثة مأهولة لناسا قبل استخدام مكوك الفضاء في أبريل 1981.على الرغم من أن المشروع شمل تجارب علمية عديدة (بما في ذلك دراسة كسوف الشمس والتقاط صور للهالة الشمسية)، وقدم معلومات هندسية مفيدة التي من شأنها أن تمهد لبرنامج محطة الفضاء مير، إلا أن المهمة جاءت رمزية، حيث كان ينظر إليها رمزاً لسياسة الانفراج (الاسترخاء أو تخفيف) بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي لوضع حد للتوتر في سباق
Comments
Post a Comment